الوحدة الثانية نسبة النعم الوحد الثالثة سب مخلوقات الله
اعد ثلاث امثلة لشكر الناس من واقعك
- شكرهم على إحسانهم وعدم جحد ما أحسنوا به وذكره، قال –r: “مَنْ أُعْطِيَ عَطَاءً فَوَجَدَ فَلْيَجْزِ بِهِ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيُثْنِ بِهِ فَمَنْ أَثْنَى بِهِ فَقَدْ شَكَرَهُ وَمَنْ كَتَمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ”.
- الدعاء لهم، قال –r-: “مَنْ آتَى إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَادْعُوا لَهُ، وَمَنْ سَأَلَكُمْ بِاللَّهِ فَأَعْطُوهُ، وَمَنِ اسْتَعَاذَكُمْ بِاللَّهِ فَأَعِيذُوهُ، وَمَنْ دَعَاكُمْ فَأَجِيبُوهُ”.
- الثناء عليهم، وترك الجفاء معهم، قال -r-: “مَنْ أَوْلَى مِنْكُمْ مَعْرُوفًا فَلْيكَافِئْ بِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَلْيَذْكُرْهُ، فَمَنْ ذَكَرَهُ، فَقَدْ شَكَرَهُ، وَمَنْ تَشَبَّعَ بِمَا لَمْ يَنَلْ كَانَ كَلابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ”.
٤
استنبط من هذا الحديث خمس فوائد